المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, 2014

دليلك للهجرة والعمل بالدول الست الأفضل

صورة
أترغب حقًا في الهجرة من دولتك؟ قرار صعب تقابله إجراءات غاية في البساطة ربما يتطلب منك الانتظار لفترة تتقبلها إن كنت قد عقدت النية. حسنًا، حدد وجهتك ومؤهلاتك التي قد تميزك عن غيرك وتجعل طلبك في سفارة الدولة الحلم حقيقيًّا ومقبولًا، وهنا نقدم لك أفضل 6 وجهات للسفر والإقامة الدائمة مع فرصة للعمل توفرها أكثر الدول جذبًا للمهاجرين.  كندا السوق الـ 11 عالميًّا والأيسر في قبول طلبات الهجرة، حيث تقدم لك كندا أكثر من 60 برنامجًا يساعدك على الهجرة نعرض لك ما يؤهلك للعمل منها، أولًا تقوم باختبار أهليتك للسفر بشروط تجتازها بسهولة إن لم يكن هناك عوائق سياسية أو صحية. 1- حدد ما يمكنك تقديمه من عمل من خلال:    * للهجرة العامة للعمال المهنيين والفنيين وأصحاب العلم والخبرة في مجال متخصص، املأ استمارتك هنا ولا تنسَ طباعتها على جهازك http://goo.gl/cwpdUz    * إذا كنت تنوي إقامة عمل خاص بك املأ هذه الاستمارة http://goo.gl/Bk8L3x 2- واذهب لهذه الخريطة وحدد موقع بلدك لدفع الرسوم http://goo.gl/vtbYnL 3- ثم أرسل استمارتك هنا http://goo.gl/lFCo97 4- استعد للإق...

لا ينصر الله الدراويش

صورة
كلما مرت الأمة بمحنة أوجد بعض ممن ينتسبون للتيار الإسلامي مبررات كثيرة مثل: يبدو أننا لم نعبد الله جيدًا وأننا مقصرون في عبادتنا، تُرى هل صلينا الفجر اليوم؟، ذنوبنا هي التي جعلتنا نُهزم على يد أعدائنا، نحن لسنا على استعداد للانتصار، النصر ليس حليفنا، ربما الأجيال القادمة هي التي ستحقق النصر وليس نحن فذنوبنا تمنعنا من ذلك، حالة من الدروشة تعم الكثير من أبناء التيار الإسلامي التي تدل على عدم إدراك لمفهوم الدين الصحيح ومفهوم النصر وحصر للدين فقط في العبادات حتى وإن لم يدركوا هذا. الأمة اليوم مسلحة بالكامل من الغرب المتقدم – الكافر – ودوائها منه وأي رخاء يمكن أن تنعم به هو من الغرب لا من الشرق، والأمة في حالة ثبات عميق جسديًا لكن في حالة حراك لغوي فكري لا أكثر من هذا، ولو قسنا تقدم الغرب بالمفهوم الإسلامي المتدروش لقلنا أن الغرب أعبد منّا وأقرب إلى الله منّا وأننا لسنا على الدين الصحيح بل يجب أن نتدين كما يتدين الغرب ونفعل كما يفعل فيبدو أن الله وعدهم النصر وأن ديننا ما هو إلا مجموعة من الترهات. وحقيقة التقدم الغربي أدّى لا شك إلى إلحاد البعض وتلبيس المفاهيم عند البعض وو...

الارتباك الكوني ونظرة في التاريخ الحديث – خالد غريب

اليوم وبعد تصريحات وزير الخارجية السوري  عنوان الموقف الأمريكي  المفاضلة بين استحضار مشهد الستينات بتوظيف التوجُّه الشيوعي المتحالف الآن مع إيران والشيعة  وبين استدعاء تقارير   راند  2004 و2007  بإعادة توظيف ما يُسمى بشبكات الإسلام المعتدل لاحتواء المتشدد والذي حقق بعض النجاحات في وقت ما ،  فأمريكا ليس كما يتصوّر البعض لا تسير وفق قرارت سريعة مقابل تغيرات مرحلية  بل تسير وفق استراتيجيات طويلة الأمد … والحالتان السابقتان كانتا استراتجيتان استخدمتهما الولايات المتحدة عبر التاريخ الحديث ،  فقبل  الحرب الباردة  كان التوجُّه الشيوعي العربي هو صمام الأمان للتمدّد الإسلامي كما حدث إبان عهد جمال عبد الناصر و حزب البعث و ميشيل عفلق و حافظ الأسد وخلافه ،  فبنظرة سريعة على التاريخ الحديث نجد أن أمريكا يوماً ما كانت رأس حربة زرع الشيوعية في المنطقة على عكس ما يتصور البعض. فبعد حركة  حسني الزعيم  في سوريا بعد تسعة أشهر فقط من قيام إسرائيل، وبعد فشل الانقلابات المتتالية في سوريا، قررت دوائر الاستخبارات الأمريكية – كما...

عين العرب – كوباني .. ما سر اصرار الدولة الإسلامية واعدائها من الأكراد والتحالف الدولي على القتال المستميت؟!

صورة
المقال وفقاً لرؤية الدولة الإسلامية وتحليلاتها ملحمة كوبانى  . معركة طويلة  . وبقايا مدينة كوبانى مدينه صغيرة داخل المساحة الجغرافية لسلطان دولة الخلافة الإسلامية ذات أهمية استراتيجية كان يسيطر على مقاليد الأمر فيها مليشيات الأحزاب الشيوعية  تحارب الإسلام ابتداءً والمسلمين الأكراد والأعراق غير الكردية انتهاءً فبينما الدولة الإسلامية على وشك الانتهاء من تحريرها  فإذا بالتحالف الدولي (الصليبي العلماني – الغربي الخليجي) يقرر أن تبقى في كنف الملحدين . دافعاً لأجل ذالك بعشرات الطائرات والصواريخ من كل حدب وصوب محدثا مئات الغارات الجوية وجامع لها برياً الملحدين والمرتزقة من كل مكان ومُسخراً الاعلام العالمي للحشد والتهويل لصناعة نصراً وهميا وأهداف اخرى وإذا بالتحالف العالمي يفشل جوا ويُسحق الملحدين أرضا على يد المجاهدين .. ونتيجة لفعال الإعلام العالمي تحولت من معركة تحرير بلدة على يد الدولة الإسلامية إلى معركة رمزية ومعركة ارادات . فلما استعصى الأمر إذا بها تتحول إلى معركة استدراج جميع الأطراف لبعضها إلى هذه البقعة لاستنزاف واستهلاك جميع القوى لبعضها البعض ولأجل ك...

مترجم: كيف دمرت كل من سوريا وداعش حلم الربيع العربي

صورة
انتظر العالم الربيع العربي طويلا. أجيال بأكملها رحلت قبل أن يأتي شبان وشابات ويطالبون بإحداث تغيير في أوطانهم بشكل سلمي. وشباب وشابات آخرون يزعمون بناء دولة جديدة تماما أطلقوا عليها اسم الدولة الإسلامية. تقف قارات العالم بين هؤلاء وهؤلاء، بينما يقف باقي العالم العربي يراقب بقلق بالغ. لم يكن من المفترض أن يفاجأ العالم بأن أول من سيصل إلى الحكم في أعقاب الثورات التي اندلعت قبل ثلاث سنوات هم الإسلاميون. فقد كانوا هم من يتصدر مشهد المعارضة في بلدان عدة، فزوال البيروقراطيين يعني بزوغ فجر الإسلاميين. لكن القليل كان بوسعهم أن يتخيلوا التجربة الراديكالية المتمثلة في الدولة الإسلامية. أو كيف أن ظهورها المفاجئ وخطط قادتها الرجعيين التي يحملونها للعالم العربي يمثل عودة كبيرة إلى الوراء. وحتى في سياق الحرب الأهلية السورية، فقد صدم العالم بالمقاطع المصورة لعمليات قطع الرؤوس وعمليات الصلب التي تنفذها داعش في حق من تصفهم بالمرتدين أو من الموالين لنظام الأسد. بل إن مشهد قيام مقاتلي التنظيم بإحراق أطنان من السجائر يمكنه أن يطلق موجة هلع في العالم العربي. وبقدر ما شعر الكثيرون با...

" منتصف آيار " .. غسان كنفاني

صورة
احدى روائع الأديب الشهيد غسان كنفاني ..  قصة قصيرة .. " منتصف آيار "        عزيزي إبراهيم لست ادري لمن سوف أرسل هذه الرسالة... لقد كان عهدي لك آن احمل إلى قبرك في كل منتصف أيار بعض أزهار الحنّون فأنثرها فوقه .. وها قد وصل منتصف أيار دون أن أجد ولو زهرة حنون واحدة.. ولو وجدتها ..فكيف لي أن أصل إلى قبرك كي اعطكيها ؟ ..لقد مضت اثنتا عشرة سنة ..واعتقد انك بعدت كثيرا عن كل شيء .. فكما أنت تغور إلى أعماق الأرض وتتفتت ، فأنت أيضا تغور في ذاكرتنا، وتتلاشى .. ملامحك ،حتى م لامحك ،لم اعد أذكرها جيداً ..أما صوتك فلست اعرف كيف كان ..عيونك، لم اعد اذكر كيف كان بريقها.. ويصعب عليّ كثيرا أن أتصور حركتك.. كل الذي بقي منك في ذهني:جسد جامد.. كفّاه فوق صدره ..وخيط رفيع من الدم يصل بين طرف شفتيه وأذنه، واذكر_ بوضوح هنا_ كيف حملوك وألقوك في الحفرة بملابسك كلها..ثم أهالوا التراب، بينما مزق صمود رفاقك صوت نحيب مجروح أخذ يعلو خلفنا شيئا فشيئا،ثم صمت.. والسؤال الآن هو :لماذا اكتب لك ؟ ..ألم يكن الأجدر بي ،وقد فشلت في حمل أزهار الحنون إلى قبرك.. أن استمر في ا...

The tragedy of the Arabs

صورة
A civilisation that used to lead the world is in ruins—and only the locals can rebuild it A THOUSAND years ago, the great cities of Baghdad, Damascus and Cairo took turns to race ahead of the Western world. Islam and innovation were twins. The various Arab caliphates were dynamic superpowers—beacons of learning, tolerance and trade. Yet today the Arabs are in a wretched state. Even as Asia, Latin America and Africa advance, the Middle East is held back by despotism and convulsed by war. Hopes soared three years ago, when a wave of unrest across the region led to the overthrow of four dictators—in Tunisia, Egypt, Libya and Yemen—and to a clamour for change elsewhere, notably in Syria. But the Arab spring’s fruit has rotted into renewed autocracy and war. Both engender misery and fanaticism that today threaten the wider world. Why Arab countries have so miserably failed to create democracy, happiness or (aside from the windfall of oil) wealth for their 350m people is...

الإيكونوميست: مأساة العرب

صورة
نشرت مجلة الإيكونوميست مقالًا تناول الواقع العربي المأساوي من فشل ثورات الربيع العربي، والركود الاقتصادي و أسبابهما، وقد استهلت المقالة بجملة تبدو مقارنة بين حال العرب قديمًا و ما آلوا إليه، فكتب “إن حضارة قادت العالم ذات مرة أصبحت خرابًا ولا أحد يمكنه إعادة إحيائها سوى شعوبها”. وأضاف الكاتب: “تناوبت منذ ألف عام بغداد و دمشق و القاهرة لتسابق وتتفوق على العالم الغربي و أوروبا، واقترن الإسلام بالاختراع والابتكار، حيث كانت دولة الخلافة العربية قوية ومنارة للعلم والتجارة و التسامح الديني. لكن العرب اليوم في حالة يرثى لها، فبينما بدأت دول كثيرة تتقدم يتراجع الشرق الاوسط بسبب الاستبداد واضطرابات الحروب”. فقبل ثلاث سنوات ارتفعت الآمال في التغيير بقيام موجة من الاحتجاجات عبر الإقليم، مطالبة بالتغيير، وأطاحت بأربعة طواغيت في تونس ومصر وليبيا واليمن، و انتقلت الاحتجاجات لأماكن أخرى ولا سيما إلى سوريا. لكن لم تلبث ثمرة الربيع العربي أن عطبت، و أعادت إنتاج الاستبداد والحروب وكليهما يولد البؤس والتعصب. فلماذا إذًا فشلت الدول العربية فشلًا ذريعًا في خلق الديموقراطية، أو توفي...

لماذا يخسر العربُ الحروب؟

صورة
نورفيل دي أتكين      الأربعاء ، 1 ديسيمبر 1999 بشكل عام، لم تظهر جيوش البلاد الناطقة باللغة العربية كفاءة في العصر الحديث. فلم تؤدي القوات النظامية المصرية بشكل جيد أمام الجنود غير النظاميين اليمنيين في ستينيات القرن العشرين.(1) ولم يتمكن السوريون من فرض سيطرتهم في لبنان خلال منتصف السبعينيات سوى باستخدام الأسلحة والأعداد الساحقة.(2) وافتقد العراقيون الكفائة ضد الجيش الإيراني الذي كانت تمزقه الاضطرابات الثورية في الثمانينيات، كما لم يتمكنوا من كسب الحرب التي استمرت لثلاثة عقود ضد الأكراد.(3) وجاء الأداء العسكري العربي متوسطًا على كلا الجانبين في حرب الكويت عام 1990.(4)  فضلا عن ضعف الآداء العربي في أغلب المواجهات العسكرية مع اسرائيل. لِمَا هذا التاريخ المتواضع؟ هناك العديد من العوامل الاقتصادية والفكرية والتقنية، ولكن لعل من أهمها السمات الثقافية والسمات المتعلقة بعوامل مجتمعية معينة، وهي التي تمنع العرب من إفراز قوة عسكرية قوية. من بديهيات الحياة العسكرية أن الجيوش تحارب مثلما تدربت، لذا فسأستخدم خبرتي في ا...